مقابلة تبكي طفل مسلسل الثمن بحرقة وغضب من استغلاله على مواقع التواصل . تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثر لطفل يبكي بحرقة خلال إجراء مقابلة تلفزيونية بعد تجسيده لدور في مسلسل "الثمن". وأظهر الفيديو الطفل وهو يبكي ويتمتم بكلمات تعبر عن غضبه وحزنه بسبب استغلاله في العمل الفني وتعرضه لضغوط نفسية كبيرة.
وأثار الفيديو موجة من الانتقادات والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي
، حيث انتقد الكثيرون استغلال الأطفال في الأعمال الفنية وتعريضهم لضغوط نفسية وعملية، مؤكدين على ضرورة حماية حقوق الأطفال وضمان سلامتهم النفسية.
ويأتي هذا الفيديو في ظل تزايد الانتقادات لاستغلال الأطفال في الأعمال الفنية والإعلامية، وخاصةً في الدراما التركية التي تشهد تواجدًا كبيرًا للأطفال في أدوار رئيسية، ما يثير قلق الكثيرين حيال تأثير ذلك على حياتهم النفسية والاجتماعية في المستقبل. ويؤكد الخبراء على ضرورة وضع قواعد وضوابط صارمة لحماية حقوق الأطفال وضمان عدم تعرضهم لأي أذى نفسي أو جسدي في سبيل تحقيق أهداف فنية أو إعلامية.
ويشير الخبراء إلى أن استخدام الأطفال في الأعمال الفنية والإعلامية يجب أن يتم بموجب اتفاقيات تحمي حقوقهم وتطبق المعايير الدولية المتعلقة بحماية حقوق الأطفال، ويجب أن يكون لديهم حق التعليم والرعاية الصحية والحماية من أي أذى قد يلحق بهم.
ويعتبر مسلسل "الثمن" من بين الأعمال الدرامية التركية
التي تحظى بشعبية كبيرة في العالم العربي، وهو يتناول قصة امرأة تعيش في إحدى القرى التركية وتتعرض للعديد من المصاعب والصعوبات في حياتها، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم التركيين.
ويعد استخدام الأطفال في الأعمال الفنية والإعلامية من القضايا المثيرة للجدل في الوقت الحالي
، خاصةً مع زيادة الطلب على المحتوى الترفيهي والإعلامي عبر الإنترنت، ويتطلب ذلك ضرورة وضع قواعد وضوابط صارمة تحمي حقوق الأطفال وتضمن سلامتهم النفسية والجسدية.
ويدعو الخبراء إلى ضرورة تعزيز الوعي حول هذه المسألة وتحقيق التغيير اللازم لحماية حقوق الأطفال وإنشاء بيئة آمنة وصحية لنموهم وتطورهم.
ويشير الخبراء إلى أن استخدام الأطفال في الأعمال الفنية والإعلامية يجب أن يتم بموجب اتفاقيات تحمي حقوقهم وتطبق المعايير الدولية المتعلقة بحماية حقوق الأطفال، ويجب أن يكون لديهم حق التعليم والرعاية الصحية والحماية من أي أذى قد يلحق بهم.
ويعتبر مسلسل "الثمن" من بين الأعمال الدرامية التركية التي تحظى بشعبية كبيرة في العالم العربي
، وهو يتناول قصة امرأة تعيش في إحدى القرى التركية وتتعرض للعديد من المصاعب والصعوبات في حياتها، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم التركيين.
ويعد استخدام الأطفال في الأعمال الفنية والإعلامية من القضايا المثيرة للجدل في الوقت الحالي، خاصةً مع زيادة الطلب على المحتوى الترفيهي والإعلامي عبر الإنترنت، ويتطلب ذلك ضرورة وضع قواعد وضوابط صارمة تحمي حقوق الأطفال وتضمن سلامتهم النفسية والجسدية.
ويدعو الخبراء إلى ضرورة تعزيز الوعي حول هذه المسألة وتحقيق التغيير اللازم لحماية حقوق الأطفال وإنشاء بيئة آمنة وصحية لنموهم وتطورهم.
تعليقات
إرسال تعليق