كيف نصلي الاستخارة .الاستخارة هي صلاة تُصلى لطلب الاستشارة من الله فيما يخص أمر ما قبل اتخاذ القرار بشأنه، سواء كان أمرًا شخصيًّا أو مهنيًّا أو غير ذلك.
الاستشارة، الحياة الشخصية، الحياة المهنية، الحياة الدينية، الزواج، العمل، الدراسة، الصحة، الأمور المالية، السفر، الأخلاق، المسلمين.
هناك عدة خطوات يمكن اتباعها للصلاة بشكل صحيح، وهي كما يلي:
1- التحضير النفسي: ينبغي أن يكون الشخص مستعدًا نفسيًّا للصلاة، وأن يركز على القضية التي يريد استشارة الله فيها، وأن يكون مستعدًا لقبول ما يؤول إليه من الله.
2- الوضوء: ينبغي أن يتوضأ المصلي قبل الصلاة، وذلك للطهارة الجسدية والروحية.
3- الصلاة: يرفع المصلي يديه ويقول: "اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر،
وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر (ويذكر موضوع الاستشارة) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة
أمري، فاقدره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فاصرفه عني
واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به".
4- الاستماع إلى الإحساس الداخلي: ينبغي أن يستمع المصلي بعد الصلاة إلى الإحساس الداخلي والتأمل في مدى انسجام القلب مع
القرار الذي يريد اتخاذه.
يجب على المؤمنين أن يعتمدوا على الاستشارة الإلهية في جميع أمور حياتهم، وأن يتخذوا القرارات الصائبة بعد التأمل والاستشارة.
ويمكن للمؤمنين الرجوع إلى العلماء والمشايخ لتوضيح كيفية صلاة الاستخارة في حال كانوا بحاجة إلى مزيد من التوجيه والإرشاد.
الاستشارة، الحياة الشخصية، الحياة المهنية، الحياة الدينية، الزواج، العمل، الدراسة، الصحة، الأمور المالية، السفر، الأخلاق، المسلمين.
يمكن الاستشارة في أي شأن يتعلق بالحياة الشخصية أو المهنية أو الدينية، ومن بين الأمور التي يمكن الاستشارة فيها:
1- قبول عرض عمل جديد.
2- اتخاذ قرار حول الزواج أو الطلاق أو الخطوبة.
3- اتخاذ قرار حول التعليم أو الاختيار المهني.
4- اتخاذ قرار حول الاستثمار أو الشراء العقاري.
5- اتخاذ قرار حول السفر، سواء كان للدراسة أو العمل أو السياحة.
6- اتخاذ قرار حول الصحة والعلاج، سواء كان للعلاج الطبيعي أو الطب الحديث أو الطب البديل.
7- اتخاذ قرار حول العلاقات الاجتماعية والصداقات.
8- اتخاذ قرار حول الأمور المالية الهامة، مثل استثمار الأموال أو الديون.
يمكن الاستشارة في أي شأن يخص حياة المؤمن، وبشرط أن يكون الأمر مشروعًا دينيًا وأخلاقيًا، وأن يريد المؤمن الاستشارة بصدق وإخلاص لعلم الله وإرادته.
الاستشارة، الحياة الشخصية، الحياة المهنية، الحياة الدينية، الزواج، العمل، الدراسة، الصحة، الأمور المالية، السفر، الأخلاق، المسلمين.
1- الزواج: يجب على المسلمين الاستشارة في قرار الزواج، سواء كانت المسألة تتعلق بمن يريد الزواج منه أو بالموعد المناسب
للزواج، وذلك لأن الزواج يتعلق بحياة الفرد ويشكل جزءًا أساسيًا من دينه.
2- العمل: يجب الاستشارة في قرارات العمل، سواء كانت المسألة تتعلق بقبول وظيفة جديدة أو بالترقية في العمل الحالي، وذلك لأن
العمل يشكل جزءًا أساسيًا من حياة المسلم ودينه.
3- الدراسة: يجب الاستشارة في قرارات الدراسة، سواء كانت المسألة تتعلق بالتخصص المناسب أو بالانتقال إلى مؤسسة تعليمية
جديدة، وذلك لأن الدراسة تشكل جزءًا أساسيًا من تطور الشخص ونموه.
4- الصحة: يجب الاستشارة في قرارات الصحة، سواء كانت المسألة تتعلق بالعلاج الطبيعي أو الطب الحديث أو الطب البديل، وذلك
لأن الصحة تشكل جزءًا أساسيًا من حياة المسلم ودينه.
5- الأمور المالية: يجب الاستشارة في الأمور المالية الهامة، مثل استثمار الأموال أو الديون، وذلك لأن هذه الأمور تشكل جزءًا أساسيًا
من حياة المسلم ودينه.
6- السفر: يجب الاستشارة في قرارات السفر، سواء كانت المسألة تتعلق بالدراسة أو العمل أو السياحة، وذلك لأن السفر يشكل جزءًا
أساسيًا من حياة المسلم ودينه.
يجب الاستشارة في أي شأن يخص حياة المؤمن، وبشرط أن يكون الأمر مشروعًا دينيًا وأخلاقيًا، وأن يريد المؤمن الاستشارة بصدق
وإخلاص لعلم الله وإرادته.
تعليقات
إرسال تعليق